التدخين لا يحلو إلا في ”الكيا“

نوبة سعال انتابت الشخص الذي يجلس قربي لم يبال بيها او يتحرك أحساس المدخن في اطفاء سيكارته فهو لايحلو له التدخين الا داخل ”الكيا“ قال محمد عبد السادة المصاب بحساسية في الجهاز التنفسي.

الغريب.. حسب قول عبد السادة Sad

ثمة قانون كان سائداً في العراق أبان السبعينيات يمنع التدخين في السيارات من خلال محاسبة شرطة المرور للسائق هذا القانون لم يلغ لكنه لايعمل به منذ الثمانينيات).
جمعت شجاعتي مرة وسألت مدخناً في الكيا عن عدم انتظاره ريثما ينزل فيدخن مايشاء تدخينه؟ اجاب Sad

الجكاير تساعدني على الاسترخاء وتحمل طول الطريق والزحامات..والله ما ادري).
د. محمد هاشم(طبيب ممارس) قال: يؤثر التدخين السلبي اكثر من التدخين المباشر على العينين والبشرة والجهاز التنفسي داعياً شرطة المرور لمحاسبة اي سائق يسمح لاي راكب بالتدخين.
السائق عمر عبد الله السامرائي قال Sad

يخلق المدخنون (وخمة) تجتمع في مقدمة السيارة تخنقني ولا استطيع الاعتراض )متمنياً على الحكومة ان تصدر قانوناً بمنع التدخين داخل السيارات(كي تعطينا عذراً رسمياً لمنع الركاب من التدخين).
فهل تصدر المرور العامة قانوناً يمنع التدخين في السيارات لتريح المدخنين والركاب والسائقين والاطباء؟

والله مو بس التدخين هاي الظاهره صارت كلش قديمه اكو ظاهره احدث هيه الموبايل لا يحلو الا في الكيه

موضوع مهم اخ علي
صحيح هذا اقانون كان يعمل به ابان السبيعانات الا انه لم يلغى
لكن لماذا لا يعمل به في الوقت الحاضر من هو صاحب القرار في هذه لنقول الظاهرة
ومع العلم جميع الدول العربية تعمل بهذا القانون وهو منع التدخين داخل السيارة حيث انها تفرض غرامات مالية كبيرة على المواطنين
تقبل مروري
علي عقيل ناصر

اكيد لازم تعالج هذه الظاهرة
واكوظاهرة جديدة مثل مكالت هند الموبايل لايحلو الا في الكيا
ههههههههههههههههههههه
مشاكل لازم ان تعالج من قبل الدولة وتطبيق قانون خاص بها
تقبلو تعليقي علي الشاعر

ههههههههههههههاي العراق ما شاء الله بيه اهواي ظواهر شنعالج وحدة اثنينتقبل مروريعلاوي

الظواهر السلبية ماشاء الله كثيرة وتتطلب حكومة قوية وحكومة تخرج من نبض الشعب لكي تحس بالامه ومعاناته وهناك بعض المسؤولية التي تترتب على الشعب نفسه ان يحترم القوانيين وليس هناك ضرورة لقانون او محاسبة فلماذا لا يكون للناس انفسهم حضارة ورقي وان يمتنعوا عن التدخين وعن الظواهر الكثيرة فمثلا الكتابة على الجدران وهناك ظواهر لا تحصى وكثيرة انها مسوولية الشعب والحكومة في اوربا الشعب نفسه هو اصبح متحضر ومتطور.